Maney Gordon Zeller, P.A

Anonymous

كان باجيا وشركاه محاولتنا الثانية لتأمين بطاقة خضراء لزوجي. أول محام أستخدمناه، والذي كان موصى به لنا ولديه خبرة تزيد عن ٣٠ عاما لذلك كنا في أيد أمينة، خذلنا. قيل لنا أن لدينا قضية صعبة من قبل محامينا الأول وأنه على الأرجح لن تتم الموافقة علينا لأول مرة وسيكون علينا أن نأمل في الحصول على الموافقة عندما تطلب وزارة الخارجية الأمريكية المزيد من المعلومات. حسنا، عندما حدث ذلك وطلبت شركة الولايات المتحدة الأمريكية المزيد من المعلومات لدعم قضيتنا، لم يعطينا محامينا الأول أي توجيه. لم يكن يعلم حقا ما هي المعلومات الأخرى التي يمكن أن نعطيها التي ستربح قضيتنا. كنت بمفردي أحاول الحصول على المزيد من المواد. حسنا، نظرا لأنني لست محاميا عن الهجرة، لم أكن أعرف حقا ما الذي يجب أن أعطهم إياه، ولكنني حاولت بذل قصارى جهدي، يخبرنا محامينا أن ما كان لدينا كان "حسنا" ولكنه لم يكن قادرا على أن يعطينا المزيد من التوجيه لما هو أفضل. ولكن مما يدعو للأسف أن التنازل عن هذا الحق مرفوض (وليس بالأمر المستغرب حقا). لم نكن واثقين من أننا يجب أن نحاول مرة أخرى مع هذا المحامي، أو مع محام آخر، أو أن نستسلم. أراد محامينا أن نحاول مرة أخرى معه. لم نكن نشعر بالسعادة في إستخدام هذا المحامي، ولكننا أردنا أن نعرف ما إذا كان يمكن لأي شخص أن يفعل أفضل، أم أنه من الصعب جدا الفوز بقضيتنا؟ أجريت مشاورات هاتفية مع محامين آخرين قالوا لي نعم، كانت قضيتنا صعبة، وقام محامينا بكل ما في وسعه، ولم يكن بمقدورهم أن يفعلوا ما هو أفضل. كان ذلك مقلقا. أخبرنا صديق لزوجي عن جاي باجا، قائلا أنه الأفضل وقد فاز بقضيتهم بسهولة، وأن العملية تتطلب القليل من العمل من جانبهم، وكل شيء تم التعامل معه. لذلك قررنا الحصول على إستشارة من جاي. كانت مشاوراتنا على مدى ساعة كاملة وتفصيلية جدا وأطول بكثير من محامينا السابقين أو مشاوراتي الهاتفية مع محامين آخرين. وهذا ما بعني وحدي. لقد أكد لنا أن معدل نجاحهم هو ٩٨٪، وأن نسبة نجاح محاميينا السابقة كانت ٩٠٪. تعامل الفريق بأكمله في باجا مع قضيتنا بطريقة مختلفة جدا عن المحامي السابق. كان هناك عمل أقل بكثير مما كان علينا القيام به من جانبنا. قيل لنا أن قضيتنا مرة أخرى أصعب من معظمها، ولكن ليس مستحيلا، كانوا واثقين من أنهم سيحصلون على الموافقة على التنازل. ولم يكن التنازل الذي حصلنا عليه معتمدا فحسب، بل تمت الموافقة عليه على أساس ما قدمناه في الأصل إلى إتحاد الدول المستقلة. لم يطلبوا منا أي معلومات إضافية. لم يكن زوجي وأنا فقط مصدومين من أننا لم نطلب تقديم المزيد من المعلومات، بل أيضا فريق القانون! رائع جدا! التقينا لأول مرة بجاي في سبتمبر ٢٠١٥. تم تقديم طلب التنازل في نهاية يناير/كانون الثاني ٢٠١٦، وعاد زوجي عبر الحدود مع تأشيرة الدخول في ٥ ديسمبر/كانون الأول! شكرا جزيلا لجاي وكريستين وكريس على عملكم الممتاز وسنحول أي شخص نستطيع إليك! لم أكن لأثق بأي شركة هجرة أخرى غير باجا وشركاه!